لقد قتل القبارصة اليونانيون اسرة الدكتور الهان المكونه من ثلاثة أطفال و زوجته بالأسلحة النارية و قد أصيب ستة أفراد من الجيران بجروح بالغه.
حتى هذا اليوم ما يزال منزل الدكتور الهان على حاله و يعتبر واحد من أقذر المتاحف حيث يمكن رؤية آثار الدماء على حيطان الحمام مكان وقوع الجريمة و توجد صور ضحايا الجرائم البربرية على جدران غرف المنزل.